الشهادات

إن شاء الله فما كان الخير
حكيت مع بعض الجمعيات وهم مع المشروع وعاجبهم
أما الاشكال يبقى في مجيئكم إلى تونس
أكيد ان شاء الله سنعمل معا لتنظيم تكوين مستمر للاطار بتاطيرك وسيكون في المهدية ان شاء الله
النسبة للمربين عجبهم التقرير و حبذو فكرة التكوين
لازم نبدا في اجراءات التنقل في اقرب وقت ممكن
ممكن انت تعطينا فكرة على مجيءك الى تونس

” بجد جميل وانا بدات بالفعل فى الدورة دى فى المنصوره فى الجامعه وعجبانى جدا يايرت نطالب بتوحد هذه الاشارات

شكرا ليكم

ايه الجمال ده ايه الحلاوه دى

شكرا بجد على الحاجات الجميله دى

الى فدتنا كتير وسعدة برؤيتها

تعليق من صفحة المركز التعليمي الجامعي للصم في اليمن على رابط سورة الفاتحة وعلى الحاكي الاشاري5/3/2015 .. من السيد Alrasheed Altayeb بارك الله فيك أستاذي الفاضل عبدالكريم عطايا Abdalkarim Ataya ، أكثر من رائع ، حقيقة أدهشتني الطالبه في نطقها لسورة الفاتحة ، وذلك يعود لمجهودك وأيضاً للربط الذي ينشأه البرنامج بين طريقة النطق والقراءة لكل كلمة ، اما البرنامج فأنا من متابعي برنامج المحاكي وحاولت تحميل النسخة التجريبية منذ العام الماضي ولكن مازال رابط التحميل not found او انه تم إلغاءه …….. شكراُ على المعلومة الرائعة وأشكرك على مجهودك الرائع في دعم الطلاب من شريحة الصم ، و إن شاء الله يكون لنا تعاون قريب بيننا نحن المركز التعليمي الجامعي للصم وبينك بما أننا نحمل نفس الهدف ، تحياتي لك ، ودمت في أمان الله وحفظه .

الأستاذ الفاضل / عبدالكريم عطايا
— لغة إشارة جديدة للصم والبكم قائمة على البناء اللغوي للغة العربية وهي سهلة وممتعة حدثنا عنها لعلنا نختبرها ونسجلها التجربة باسمكم في سياق بحثي

– Rabiaa Gmiza EpBen Nejma‎‏.Directrices‎‏
مديرة جمعية الجمّل للصم تونس ولاية المنيستر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,

سيّدي الكريم المِعطاء اشكرك جزيل الشُّكر على ردّك السريع على رسالتي المتواضعة , كما أشكرك على مشاركتي ثمرة مجهوداتك التي لا ينكرها عليك الا جاحد او جاهل بقيمتها العلمية و التعليمية.

لقد شدّ انتباهي في رسالتكم انكم قمتم بالادخال”

 على الكمبيوتر رموز الأبجدية الإشارية المرتبطة بمخارج الأصوات فأصبح بالإمكان استخدام الكمبيوتر بلغة الصم التي أنجزت تماماً كمان نستخدمه في لغتنا كما أصبح بالإمكان توظيف البرامج التعليمية و التثقيفية و الترفيهية على الشاشة الصغيرة لصالح الصم كبرامج الأسوياء .

“

 ذكّرني هذا بما قرأت في اطروحات دكتوراه لفرنسيين امثال Leila Boutora,Jeremie segouat …عن المجهودات المبذولة من طرف المختصين باللغة الاشارية لابتكار طريقة لكتابة هذه اللغة ..من بين الكتابات المقترحة اذكر على سبيل المثال الاكثر شيوعا signwriting لكن مشكلة هذه الكتابة هي احتواؤها على الكثير من الرموز(ما يقارب 300 رمز) مما يصعّب تعلمها بالاضافة الى انه يوجد اكثر من طريقة لكتابة نفس الكلمة الاشارية. هلاّ وضحتم لي,من فضلكم, المقصود بعبارتكم السّلف ذكرها…

انّ برمجة نظام آلي قادر على معرفة وترجمة اللغة الاشارية يستوجب علينا :

معرفة قواعد تركيب الجملة الاشارية من جهة

وتوفر قاعدة بيانية لجميع الجمل الاشارية الممكن تركيبها( يمكن حصرها بمجال معيّن) من جهة اخرى.

حاليا توجد في الجزائر مجهودات محتشمة لتوحيد لغة الصّم عبر تراب الوطن..مما جعلني اصرف النظر مؤقتا عن لغة الاشارة الجزائرية و تبجيل لغة اشارية عربية اكثر نضجاً …

اجدد شكري لكم سيّدي الفاضل و ارجو ان تتضافر جهودنا للارتقاء بواقع ابناءنا واخواننا الصّم,

استودعكم الله والسلام عليكم

خلاص كنزة .. الأحد 28 /12 / 2014

بسم الله الرحمن الرحيم

سيدي الفاضل, انا من الشرق الجزائري اقطن واعمل بمسقط رأسي, بمدينة أم البواقي,

اما عالم الصم فقد اكتشفته صدفة…كما سبق لي ان ذكرت لكم في رسالتي الاولى,ان تخصصي هو الاعلام الالي واني اشغل منصب استاذة بجامعة العربي بن مهيدي…من ضمن واجبات الاستاذ الجامعي طرح مواضيع لتأطير الطلبة…في سنة 2011 انجزت مع الطلبة برامج آلية يتم التحكم فيها عبر حركة اليد …كان ذلك في اطار تحصلهم على شهادة اللسانس وكتكملة اردت ان اقترح عليهم مواضيع تبجل التحكم الحركي لكن ذات طابع انساني…واقترحت عليهم انجاز نظام آلي قادر على ترجمة كلمات اشارية الى لغة منطوقة…رحب الطلاب بالفكرة ووعدتهم بتزويدهم بقاموس اشاري ليباشروا عملهم…توجهت لمدرسة الصم و البكم وكلي ثقة اني سأجد ضالتي هناك…قابلت المدير الذي استقبلني بصدر رحب…ولما اخبرته عن سبب زيارتي اخبرني انه جديد ولا يعرف كيف تسير الامور هناك وعلى حسب علمه لا يوجد قاموس اشاري …لقد كان جوابه غريبا بالنسبة لي…ضننته جاهلا بواقعهم لانه لم يمر على تنصيبه سوى اسبوع واحد…وجهني بدوره لاستشير اقدم استاذ بذلك المركز…وهنا كانت الصدمة والمفاجأة كبيرين…كانت اقوالهما متطابقة…وكانت صدمتي اكبرعندما اكتشفت ان الصم يشاركون السّليمي السّمع نفس المقررات الدراسية …نفسها دون اي تعديل…اما الكلمات الاشارية فهي قليلة و يستقيها كل استاذ حسب خبرته من الصم…ساءني كثيرا حالهم…آلمني ما رأتيه…جرح انسانيتي …

كيف لو كانت هذه -لا سمح الله-حال احدى بناتي…هل كنت لارضى؟؟؟من هنا بدأ مشواري…لكني لا زلت اقف في نفس النقطة…لم اتحرّك شبرا فكل الابواب موصدة..كل الآذان صمّاء……………..

خلاص كنزة

زهير كحال من الجزائر قال في 5/3/2015 :

و الله هذه انتهازية و أعرف شخص في مدينة باتنة هنا في الجزائر ربما أنا لست متأكد تماما يتبنى مشروعك باسمه و يروّج له على أنه بحثه الخاص

السيد / عبدالكريم عطايا المحترم

تحية طيبة وبعد

اشكركم على تواصلكم واهتمامكم .. فيما يتعلق بالمشروع .. فنحن جادون في المضي قدماً لإنجازه

واذا كانت الظروف العامة تؤخرنا  فنرجو المعذرة من جانبكم..

وسنوافيكم بكافة التفاصيل خلال شهر مايو القادم ..

واكرر .. الاطمئنان في التعامل معكم على هذا المشروع

مع اطيب التمنيات معهد المرأة للتنمية والسلام

السلام عليك أستاذ عبدالكريم

انا هالة معيدة بقسم المناهج وطرق التدريس للفئات الخاصة بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة

وتخصصت في الاعاقة السمعية

وحاليا بعمل برنامج لتنمية التعبير الكتابي لذوى الاعاقة السمعية بالمرحلة الابتدائية

وكنت اتمني اعرف راي حضرتك من واقع خبرتك .. عشان اقدر افيدهم باقصى درجة

انا خريجة تربية لغة عربية.. وبالفعل لم اتعامل مع الصم وعندما تم تعييني معيدة بجامعة القاهرة تخصصت مناهج وطرق التدريس اللغة العربية للفئات الخاصة.. واختارت الاعاقة السمعية

لكن للاسف كان الملاحظ انها فئة تحتاج للكثير من المساعدة لكن عندما ذهبت للمدارس الامل وجدت الاحزاب

بين المدرسين.. لا في منهج مناسب او معلم مؤهل او خطة للتدريس لهم

وكل مدرس متعصب لنفسه.. والخسران هو التلميذ الاصم

dr.hala_talat@yahoo.com

د . هالة طه

السلام عليك د عبدالكريم

انا رجعت الميل بتاعي وجدت رسائل حضرتك.. وارجو من الله :

اولا انا تلتحق بجامعة لنيل درجة الماجستير والدكتوراه في مشروع حضرتك.. بجد مشروع حضرتك كبير وعظيم .. والبحث العلمي محتاج عالم زي حضرتك.. مش باحثين ينقلون ولا يفكرون

ثانيا: تمنيت من الله أن تكون مصريا حتى أرى حضرتك شخصيا واستفيد من تجربة حضرتك.. وننظم دورات

حول مشروع حضرتك انا جديدة في المجال فدراستي تربية لغة عربية.. لكن مع التعامل مع هذه الفئة أجد نفسي كل يوم احزن على ما وصلوا إليه من ضعف.. وأتمنى من الله ان نساعدهم

وحاليا احاول التطبيق معهم ويقابلني العديد من الصعاب في التعامل معهم .. وخاصة في تدريس الجملة لهم

وكيف يستطيع أن يكون جملة

فعلا حضرتك تستحق أكثر من لقب دكتور

وأعلم أن مشروع حضرتك للصم يعلو عن أى رسالة.. لكني أحببت أن يكون مدون في رسالة ليطلع عليه كل باحث في المجال ويتعلم منه.